معرفت فلسفی، سال چهاردهم، شماره سوم، پیاپی 55، بهار 1396، صفحات -

    الملخص

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    اللغة والمجتمع فی فکر جون سیرل

    جواد عابدینی / طالب دکتوراه فی فرع الفلسفة المقارنة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    مجتبى مصباح /أستاذ مشارک فی قسم الفلسفة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    الملخّص:

    تحوّلت اللغة إلى أحد المواضیع المهمّة والمحوریة فی الدراسات والأبحاث الفلسفیة منذ حدوث التحوّل اللغوی فی فلسفة الغرب. ومن ثمّ، فإنّ الرؤیة التی تنبنی على أنّ اللغة لیست وسیلة لنقل الفکر فحسب، بل تتقوّم نفس الفکر، وبعبارة أخرى تتقوّم فهمنا عن الحقائق، بل أبعد من ذلک فإنّها تتقوّم وجود الحقائق، أقامت مقام الرؤیة التی ترى أنّ اللغة وسیلة لبیان المقصود فحسب.  وقد کان المجتمع بوصفه من أهمّ المواضیع لإیجاد الارتباط بین اللغة والعالم موضع اهتمام الفلاسفة دوماً، کما اعتبر کونه متعلّقاً بوجود اللغة ومتقوّماً بها. ولکن الأمر الذی لم یحظ باهتمام کبیر من قبل الباحثین هو عدم إجراء تحلیل دقیق عن دور اللغة فی تکوین المجتمع وکیفیة تبنّی الحقائق الاجتماعیة على اللغة من منظار فلسفی. ویعتبر جون سیرل الفیلسوف التحلیلی المعاصر، والمتخصص فی فلسفة الذهن وفلسفة اللغة أبرز فیلسوف، أو على الأقلّ من بین أبرز الفلاسفة، الذین تطرّقوا إلى مثل هذا الموضوع المهمّ. وثمّة تقریران على الأقل حول هذا المطلب فی مؤلّفات سیرل. حیث تهدف المقالة التی بین یدی القارئ الکریم إلى دراسة وبیان هذین التقریرین.

    الکلمات الدالّة: اللغة، المجتمع، الحقیقة المؤسسیة، سیرل.


    دراسة الاتجاه العقلانی نحو کیفیة علاقة الله سبحانه وتعالى بالعالم

    هادی فنائی نعمت سرا / أستاذ مساعد فی قسم الفلسفة والحکمة الإسلامیة بجامعة الإمام الخمینی رحمه الله فی قزوین.

    الملخّص:

    یتطرّق الباحث فی المقالة التی بین یدی القارئ الکریم إلى دراسة الاتجاهات العقلانیة نحو علاقة الله تبارک وتعالى بالعالم. وتعتبر العلاقة الفاعلیة – العلیّة من أکثر العلاقات المفترضة من قبل الفلاسفة شیوعاً. کما یمکن قیاس الاتجاهات الأکثریة والأقلیة لعلاقة الله سبحانه وتعالى بالعالم. وقد سلّط الباحث فی هذه المقالة أوّلاً الضوء على التأکید الأکثری على علاقة الله سبحانه وتعالى الفاعلیة – العلیّة من خلال دراسة تحلیلیة فی وجهات نظر العلماء العقلانیین فی الیونان القدیمة والعصور الوسطى، وفکرة مکننة العالم، ووجهات نظر الفلاسفة الإسلامیین؛ وفی المرحلة الثانیة، قام بدراسة وقیاس قدرة التفاسیر المعروضة ومدى نجاحها؛ وأخیراً حصل على تحلیل شامل حول العلاقة التی تحمل بعض المؤلّفات کالکفاءة، وذلک من خلال التجاوز عن المنظار الانحصاری فی تفسیر علاقة الله بالعالم ونقده. ولیست العلاقة فی هذا النمط فاعلیّة-علّیة فحسب؛ بل تشمل على بعض العلاقات الأخرى کالعلاقة التدبیریة، والقیّومیة، والرازقیة، والشاهدیة والعلمیة.

    الکلمات الدالّة: الله سبحانه وتعالى، العلاقة، الفاعلیة، العلیّة، الحدوث، البقاء.


    البارادایم؛ بین الأسطورة و الواقع (التحلیل الدلالیّ، المبدأ، والتقییم)

    محمّد حسین زاده (یزدی) / أستاذ فی قسم الفلسفة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث

    الملخّص:

     هل یمکن البحث فی مجال العلوم الطبیعیة، أو فی ساحة العلوم الإنسانیة أو المسائل المعرفیة دون تحقق البارادایم والمفروضات الذهنیة؟ ما هو دور البارادایم فی البحث، فی مناهجه، فی المعرفة، وفی الحصول على الواقع؟ هذه هی مجموعة من أکثر الأسئلة المنهجیة أساسیة ومن أهمّها عند مواجهتنا البارادایم، حیث ترتبط بنظریة المعرفة ارتباطاً وثیقاً. وللإجابة على هذه الأسئلة لا بدّ أن نسلّط الضوء على ماهیة البارادایم ونکشف عن مصدره ومنشأه. وهذه المفردة التی لیست لمدة طویلة حتى استحوذت على اهتمام الباحثین فی مجال فلسفة العلم وما لبث أن انتقلت إلى سائر مجالات المعرفة البشریة، هی مفردة یکتنفها غموضاً کبیراً. ومن جملة الأسئلة المطروحة حولها هو: ما هو المعنى الذی یراد منها؛ هل هی بمعنى الإطار الفکری أو الأساس أو النموذج؟ ولما کانت هذه المسألة انتقلت على نطاق واسع إلى المجالات العمیقة والمؤثرة والأساسیة کفلسفة الدین، والفلسفة، ونظریة المعرفة، والمنهجیّة، فإنّ البحث حولها ضرورة لا غنى عنها. ومن أهم إنجازات هذه الدراسة الکشف عن الغموض الذی کان یرافق هذه المفردة من خلال تحلیل دلالیّ لها وتسلیط الضوء على أصلها ومصدرها بحیث یجعلنا أن نقوم بالحکم بین التفکیر والبحث مع البارادایم أو دونه.

    الکلمات الدالّة: الأساس، النموذج، الإطار الذهنی، الألعاب اللغویة، الصدق، النظریة، المعرفة.


    دراسة حول بعض المفارقات فی نقض مبدأ امتناع التناقض

    مصطفى جهان فکر / طالب دکتوراه فی فرع الفلسفة المقارنة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    محمّد فنائی أشکوری / أستاذ فی قسم الفلسفة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    الملخّص:

    یری الکثیر من أصحاب الرأی أنّ مبدأ امتناع التناقض هو أکثر المبادئ محوریة فی المعرفة البشـریة، بحیث یؤدی نفیه إلى تعطیل العلوم. وقد طُرحت من قدیم الزمان بعض المفارقات والتناقضات الظاهریة لرفض هذا المبدأ، ومن الضـروری حلّ هذه المفارقات والتناقضات للدفاع عن اعتبار المعارف البشریة ورفع الشکوک السفسطائیة. ونحن فی المقالة التی بین یدی القارئ الکریم بذلنا قصارى جهدنا لحلّ عدة من المفارقات المهمّة عن طریق تحلیل حقیقة الصدق، کما کشفنا عن عدم نقض المبدأ المذکور آنفا من خلال هذه المفارقات. وبالنسبة إلى مفارقة الکاذب فقمنا ببیان أنّها تفتقد أساساً الشـروط اللازمة للاتصاف بـ "الصدق أو الکذب"، إضافة إلى اقتراح مناسب لحلّها. ومن ثمّ ألقینا الضوء على کیفیة حلّ مفارقة غرایلینغ بالنظر إلى تناقض المحمولات. کما أنّ مفارقة راسیل ومفارقة کانتور تنجمان عن الخلط بین "الکلّ والکلّی" وبین "الاعتبار والحقیقة". وعلیه، فلا تنقض أی من هذه المفارقات مبدأ امتناع التناقض.

    الکلمات الدالّة: الصدق، الکذب، تقابل الملکة وعدم الملکة، الخبر، المفارقة.


     علاقة القیمة المنطقیة بالواقع

    مهدی مشکی / عضو الهیئة العلمیة فی قسم تربیة مربی الأخلاق بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    محمد مهدی عباسی آغوی / طالب دکتوراه فی فرع الفلسفة المقارنة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    الملخّص:

    لقد بدأت المناقشات حول علاقة الواقعیة بالقیمة بجدیة من القرن الثامن عشر وعن طریق دیفید هیوم، وواجهت الرؤیة المتمثلة فی وجود العلاقة بینهما بعض الموافقین کجورج إدوارد مور وبعض المعارضین کجون سیرل. وذکر هیوم أنه لا یمکن استنتاج أی قضیة قیمیة من قضیة حقیقیة بشکل منطقیّ. وترتبط هذه المسألة فی الفلسفة الإسلامیة بمبحث مدرکات العقل العملی والعقل النظری ارتباطاً وثیقاً. ویؤثر حلّها فی تقییم قضایا العلوم الإنسانیة أثراً کبیراً ویمهّد الأرضیة لمبحث "علاقة العلم بالقیمة". ونحن فی هذه المقالة نتطرّق إلى دراسة مختلف وجهات النظر حول العلاقة المنطقیّة بین "یجب" و"یوجد"، إضافة إلى البحث التفصیلی حول تاریخ المسألة. کما نقدّم تقریراً جدیداً عن رؤیة هیوم وفی الختام نسلّط الضوء على رؤیة آیة الله مصباح الیزدی المبنیة على کیفیة العلاقة المنطقیة بین القضایا القیمیة والقضایا الحقیقیة من خلال استخدام الضرورة بالقیاس إلى الغیر، إضافة إلى توجیه بعض الانتقادات الجدیدة إلى رؤیة العلّامة الطباطبائی.

    الکلمات الدالّة: القیمة، الواقع، القضیة القیمیة، القضیة الواقعیة، یجب، یوجد، العلاقة المنطقیة.


    دراسة ونقد أدلّة الوجود الذهنی ومدى دلالتها

    حسن معلّمی / أستاذ مشارک فی جامعة باقر العلوم علیه السلام

    الملخّص:

    ثمّة مدّعیان للفلاسفة فی مبحث الوجود الذهنی هما: 1. نفی إضافة العلم إلى الخارج؛ 2. المطابقة الماهویة فی باب الماهیات. وأقاموا بعض الأدلّة على صحّة هذه المدعیات، بحیث تتمکّن هذه الأدلّة من إثبات المدّعى الأول، على الرغم من أنّه أمرٌ بدیهی لا یحتاج إلى البرهان، وذلک أنّ وجود المفاهیم الذهنیة أمرٌ وجدانی. والحالة هذه لا تتمکّن البراهین من إثبات المدّعى الثانی إلّا عن طریق إکمال المقدّمات الأخرى وإضافتها أو عن طریق إرجاع مبحث مطابقة العلم إلى باب ارتکاز النظریات على البدیهیّات بصفته المکان الرئیس لمبحث المطابقة. وما یمکن اتصافه بالبدیهی والحق فی مبحث الوجود الذهنی أمران هما:

    1. ثمّة مفاهیم فی الذهن تحکی عن الخارج؛ 2. تنطبق هذه المفاهیم على محکیها بالذات.

    وفی نهایة المطاف یمکن القول أنّ الأدلّة المذکورة لا تقدر على إثبات هذه المسألة وهی: هل الماهیات الخارجیة تخطر نفسها بالذهن أو تخطر المفاهیم المنطبقة علیها بالذهن.

    الکلمات الدالّة: أدلّة الوجود الذهنی، الوجود الذهنی، مطابقة الذهن والعین، عدم کون العلم إضافة.


    خضوع الوجود للحکم

    عباس نیکزاد / أستاذ مشارک فی قسم المعارف الإسلامیة بجامعة العلوم الطبیة فی بابل.

    الملخّص:

    کان الباحث فی المقالتین السابقتین أی "عدم خضوع الوجود للحکم" (عام 1389)، و"عقبات خضوع حقیقة الکون للحکم" (عام 1393) بصدد إثبات عدم خضوع حقیقة الکون للحکم؛ أی من المستحیل أن یحمل علیها بعض الأحکام والأوصاف.

    والبراهین المذکورة فی المقالة الأولى هی عبارة عن: 1. عدم کون الوصف موجوداً وعدم کونه معدوماً، 2. عدم کون الوصف وجوداً أصیلاً وعدم کونه نقیضاً للوجود الأصیل، 3. عدم کون الوصف حقیقة الوجود المطلق وعدم کونه مصداقاً له، 4. اختلاف تعاریف الأوصاف مع تعریف الوجود المطلق. کما ذکرنا فی المقالة الثانیة العقبات الأربعة لعدم خضوع حقیقة الکون للحکم وهی: 1. عدم خضوع الوجود للکثرة، 2. امتناع العروض على حقیقة الوجود، 3. امتناع عروض «الواجب بالذات» و «الممتنع بالذات» علی الوجود 4. لاحدودیة حقیقة الوجود.

    أمّا الباحث فی المقالة التی بین یدی القارئ الکریم فیهدف إلى نقد براهین عدم خضوع الوجود للحکم، ونقد عقبات خضوعه للحکم. ویبدو أنّ روح المقالتین، والأدلّة، والعقبات واحدة، وکشف المغالطات الرئیسة یمکن أن یشوّه اعتبار المقالتین. کما ترمی هذه المقالة إلى تسلیط الضوء على مواطن ضعف البراهین والعقبات المذکورة فی المقالتین السابقتین.

    الکلمات الدالّة: الوجود، الکون المطلق، الخضوع للحکم، عدم الخضوع للحکم، واجب الوجود، النقیض.


    تشکیک الوجود وتشابهه عند ابن سینا وتوما الأکوینی

    رضا أکبریان / أستاذ فی قسم الفلسفة بجامعة تربیت مدرس

    أصغر بور بهرامی / دکتوراه الفلسفة بجامعة تربیت مدرس.

    محمّد سعیدی مهر/ أستاذ فی قسم الفلسفة بجامعة تربیة مدرس.

    علی أفضلی / أستاذ مشارک فی قسم الکلام بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث

    الملخّص:

    تهدف هذه المقالة إلى الإجابة عن هذا السؤال وهو: لماذا لا یخضع التشکیک فی مفهوم الوجود للتصویر فی ما بعد الطبیعة لتوما الأکوینی، على الرغم من قوله فی باب تشابه الوجود؟ واتبع توما الأکوینی ابن سینا فی کثیر من المواضع إضافة إلى اتباعه لأرسطو. یرى أرسطو أنّ "الموجود" لیس مشترکاً معنویاً ولا مشترکاً لفظیاً. وینقسم ابن سینا المشترک المعنوی إلى قسمین هما المتواطئ والمشکک، ویقول أنّ الاستعمال الثالث للفظ عند أرسطو یتمثل فی المشترک المعنوی المشکک، ویدافع عن التشکیک فی مفهوم الوجود لأنّه لا یعتقد بالتوافق بین العلّة والمعلول. وعلى الرغم من أنّ توما الأکوینی لا یتفوّه بکلمة عن "التشابه فی الوجود"، ولکنّه یطرح قسماً ثالثاً على بساط البحث إلى جانب المشترک المعنوی واللفظی یسمّى اللفظ المتشابه. ولو أنّ التحالیل اللسانیة تؤکّد ترادف ألفاظ التشابه فی فلسفة توما الأکوینی والتشکیک فی مفهوم الوجود عند ابن سینا؛ ولکن التحالیل ما بعد الطبیعیة عن التشابه اعتماداً على التناسب التی قاموا بها الباحثون الجدد فی أفکار توما الأکوینی تختلف عن تشکیک مفهوم الوجود. وتحلیلهم عن التشابه اعتماداً على التناسب قریبة من تشکیک مفهوم الوجود عند ابن سینا؛ ولکن لمّا کان الأکوینی لا یعتقد بالتوافق والتجانس بین الخالق والمخلوق، فإنّه لا یمکن التأکّد من صحّة تحلیل الباحثین فی أفکار الأکوینی عن التشابه.

    الکلمات الدالّة: التشکیک، التشابه، توما الأکوینی، ابن سینا، إسکندر الأفرودیسـی، فرفریوس، تشکیک الوجود، تشابه الوجود.

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1396) الملخص. فصلنامه معرفت فلسفی، 14(3)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."الملخص". فصلنامه معرفت فلسفی، 14، 3، 1396، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1396) 'الملخص'، فصلنامه معرفت فلسفی، 14(3), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). الملخص. معرفت فلسفی، 14, 1396؛ 14(3): -