معرفت فلسفی، سال چهاردهم، شماره دوم، پیاپی 54، زمستان 1395، صفحات -

    الملخص

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    دراسة فی تکوینیة او اعتباریة الحق من وجهة نظر العلامة مصباح

    السید عباس الموسوی / أستاذ مساعد فی قسم الفلسفة بجامعة الزهراء علیها السلام.

    السید محمّد رضا الموسوی / طالب دکتوراه فی فرع القانون بجامعة طهران.

    الملخّص:

    تتمحور المقالة حول أحد أهمّ المباحث فی فلسفة الحق وهو الإجابة عن هذا السؤال: هل أنّ کلمة "الحقّ" فی استخدامها بمعنى "التمتّع بالحقّ" فی وجهة نظر آیة الله مصباح أمر تکوینی أم اعتباری؟ على سبیل المثال عندما نقول "إنّ لله حق الخلق" أو "إنّ للإنسان حق الحیاة" هل لهذا الحق بغض النظر عن جعل الجاعل حقیقة نفس الأمریة تحکی عن الواقع؛ أو  أمر اعتباری تابع للوضع؟ فإذا کان الحق أمراً عینیّاً وتکوینیّاً، فإنّ الحقوق فی هذه الحالة کلّها من الأمور العینیّة والنفس الأمریة، والتی یمکن کشفها، ولابدّ من الرجوع إلى الأمور العینیّة والتکوینیّة لمعرفة الحقوق؛ وإلّا فإنّ مفهوم الحقّ من قبیل المفاهیم الاعتباریة التی لا تحکی عن الواقع، وفی هذه الحالة تعتمد الحقوق على اعتبار المعتبِر. ونظراً لأنّ آیة الله مصباح یعدّ من الشخصیّات البارزة ومن أصحاب الرأی فی العلوم الإنسانیة، فإنّ وجهة نظره حول مسألة الحق تترک أثراً کبیراً فی هذه العلوم. أمّا الباحثان فی هذه المقالة، فیقومان بدراسة وجهة نظره حول الموضوع ویهدفان إلى بیان أنّ الحق اعتماداً على مبانی آیة الله مصباح، والمعانی المختلفة للاعتبار لیس ماهیة اعتباریة فحسب، بل یمکن القول بأن له ماهیة غیر اعتباریة ایضاً.

    الکلمات الدالّة: الحق، التکوینی، العینی، نفس الأمر الاعتباری، الاعتباری، آیة الله مصباح.


    الضرورة الوجودیة للعقل الفعّال من وجهة نظر ابن سینا

    محمّد حسین عباسی / دکتوراه فی فرع الفلسفة بجامعة تربیت مدرس

    الملخّص:

    لقد اعترف ابن سینا بموجود مجرّد فی نظامه الفلسفی یسمّى العقل الفعّال، وسعی إلى بیان عقلی لضرورة وجوده. فقبله کان أرسطو یطرح مسألة العقل الفعال على بساط البحث فی فلسفته.  وکان ینصب اهتمامه الرئیسی على حلّ مسألة إدراک الکلّی؛ إذ إنّ النفس فی نظامه الفلسفة هی بمثابة أمر مادّی لا یقدر على إدراک الصور العقلیة المجرّدة. وبالنتیجة، فإنّ أرسطو توصّل بالضرورة إلى العقل الفعال المجرّد الذی یکتنف مکانته الأنطولوجیة عند أرسطو بعض الغموض. وأمّا ابن سینا فی محاولته لحلّ هذه المشکلة، فتطرّق إلى بیان وجود العقل الفعّال بمقاربة تختلف عن أرسطو. وهل تمکّن ابن سینا فی مقاربته الجدیدة من التوصل إلى البیان الوجودی للعقل الفعّال؟ وإذا کانت الإجابة نعم، فکیف تطرّق ابن سینا إلى الموضوع؟ إنّ الباحث فی هذه المقالة یهدف إلى إثبات العقل الفعال عن طریق قاعدة الواحد وبرهان ضرورة وجود العقل الفعال بمثابة مفیض الصور العقلیة، إضافة إلى تسلیط الضوء على مقاربة ابن سینا. وفی نهایة المطاف یقومون بتقییم وجهة نظر ابن سینا حول الموضوع.

    الکلمات الدالّة: العقل الفعال، العقل المنفعل، العقول الطولیة، العقول المجرّدة، قاعدة الواحد، النفس الناطقة، ابن سینا.


    التجاوز عن المیتافیزیقا

    عباسعلی أمیری / طالب دکتوراه فی فرع الحکمة المتعالیة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    محمّد فنائی أشکوری / أستاذ فی قسم الفلسفة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    الملخّص:

    یرى هایدغر أنّ أفلاطون وضع حجر زاویة عن طریق طرح نظریة المثل وانصرافه عن الحقیقة إلى الصدق بحیث أثر فی تاریخ المیتافیزیقا بحذافیره. والفصل بین فاعل المعرفة ومتعلّق المعرفة أخذ طریقه فی الفلسفة بعد أفلاطون وبلغ ذروته فی فلسفة دیکارت. وسیطرت السبجکتیة (الذاتانیة) المتحصّلة من مثل هذا التمایز سیطرة تامة على الإنسان، وجعلته یتراجع عن مکانته، کما أدّت إلى ظهور التقنیّة والعلم الجدید، وجلب للإنسان الحدیث التشرّد والتسکّع. ویرى هایدغر أنّ الطریق الوحید للتحرّر من هیمنة الذاتانیة هو العودة إلى وجهة نظر الفلاسفة ما قبل سقراط، ویضع السؤال عن الوجود فی مقدّمة مشروعه الفلسفی. إنّ الکینونة من منظار هایدغر هی الموجود الوحید الذی یمکنه السؤال عن الوجود، وینغمس فی الوجود ویدرک معناه بسبب تواجده فی العالم. یقدّم هایدغر مشـروعه بشکل یتضمّن الفلسفة الإسلامیة، وعلیه، فینبغی أن نبذل ما یکفی من الاهتمام بالانتقادات الأساسیة التی یوجّهها هایدغر إلى المیتافیزیقا قبل أن نخوض فی غمار التطبیق والمقارنة بین الفلسفتین لکی نتجنّب الوقوع فی فخّ التشابهات والاختلافات.

    الکلمات الدالّة: المیتافیزیقا، الوجود، الکینونة، الفلسفة، الإنسان، هایدغر.


    تأریخ دلیل التباین

    مهدی عظیمی / أستاذ مساعد بجامعة طهران.

    الملخّص:

    إنّ تدوین "تأریخ المنطق فی الفترة الإسلامیة" یحتاج إلى الدراسات التاریخیة الکثیرة حول المسائل الجزئیة لهذا المنطق. أمّا المقالة التی بین یدی القارئ الکریم، فترکّز على إحدى هذه المسائل وهی: إثبات عکس السالبة الکلّیة من منطلق تباین موضوعها ومحمولها (دلیل التباین) الذی أبدعاها ثاوفرسطس وإدوموس. هذا الإبداع یصل إلى الفارابی وابن سینا عن طریق حرکة الترجمة ومن خلال کتاب "فی انعکاس المقدّمات" لإسکندر الأفرودیسی (ترجمة أبو عثمان الدمشقی). إنّ دلیل التباین شهد تقلّبات کثیرة على مرّ تأریخ المنطق فی العالم الإسلامی، حیث نتناولها فی هذه المقالة بالبحث والمناقشة.

    الکلمات الدالّة: عکس السالبة الکلیة، التباین، ثاوفرسطس، إدوموس، إسکندر الأفرودیسی، تأریخ المنطق الإسلامی.


    منهج العلّامة الطباطبائی فی استنباط مسائل العلوم الإنسانیة الإلزامیة من التعالیم القیمیة للدین

    عباس جرائی / طالب دکتوراه فی فرع الحکمة المتعالیة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    علی مصباح / أستاذ مشارک فی قسم الفلسفة بمؤسسة الإمام الخمینی رحمه الله للتعلیم والبحث.

    الملخّص:

    یهدف الباحثان فی المقالة إلى تسلیط الضوء على الدور المحتوم للقیم فی تحدید الأهداف وتوجیه مسائل العلوم الإنسانیة الإلزامیة من منظار العلّامة الطباطبائی وذلک من خلال التعریف بالعلوم الإنسانیة الوصفیة والإلزامیة والکشف عن اختلاف منهجهما فی البحث. وعلیه، یعتقد الباحثان أنّنا لا نستغنی عن النظام القیمی الشامل والکامل للدین الحقّ من أجل إنتاج العلوم الإنسانیة الإلزامیة التی تهدف السعادة الحقیقیة. ولما کانت مسائل العلوم الإنسانیة الإلزامیة تتکوّن بعد تحدید الهدف والحصول على التوصیفات الضروریة، فإنّ اتجاه العلّامة لاستنباط مسائل هذه العلوم یتمّ بیانه فی ثلاث مراحل وهی: 1. جمع المبانی والأوصاف الضروریة؛ 2. بیان أهداف الدیانة الحقّة فی المسألة، أو أخذها بنظر الاعتبار على أقلّ تقدیر؛ 3. تنظیم الإجابة عن المسألة.

    الکلمات الدالّة: العلوم الإنسانیة الإلزامیة، القیم، قیم الدیانة الحقة.


    دراسة وجهة نظر معارضی القاعدة الأکثریة للسنخیة بین العلّة والمعلول

    حجة الله مرزانی / أستاذ مساعد فی قسم المعارف الإسلامیة بجامعة آزاد الإسلامیة فرع کرج.

    الملخّص:

    إنّ قاعدة السنخیّة بین العلّة والمعلول هی من إحدى أهم فروع أصل العلّیة التی خلقت المواجهة بین الفلاسفة المدافعین عن هذه القاعدة وبین معارضیها. ویمکن تقسیم هذه المعارضات إلى قسمین اعتماداً على معنى السنخیة الأقلّی والأکثری وهما: إنّ معنى السنخیة الأقلّی یبدو معناه للعیان فی الأنظمة الفلسفیة، کما یمکن بیان معنى السنخیة الأکثری فی ضوء المبانی الخاصّة للحکمة المتعالیة کأصالة الوجود وتشکیک الوجود. إنّ المتکلمین ولا سیّما الأشاعرة هم المعارضون الأساسیون لمعنى السنخیة الأقلّی، کما أنّ الفلاسفة المعارضین للحکمة المتعالیة، والتفکیکیّین، وبعض الأصولیین هم المعارضون الأساسیون لمعنى السنخیة الأکثری. ونحن فی هذه المقالة نقوم بتحلیل ونقد معارضی المعنى الأکثری للسنخیّة والردّ علیهم فی ضوء مبانی الحکمة المتعالیة.

    الکلمات الدالّة: العلّیة، السنخیة بین العلّة والمعلول، الضرورة العلّیّة والمعلولیة، أصالة الوجود، تشکیک الوجود، وحدة الوجود.


    وظائف العلّیة التحلیلیّة فی البرهان

    السید مصطفى موسوی أعظم / أستاذ مساعد فی قسم الإلهیات بجامعة یاسوج.

    الملخّص:

    ثمّة کثیر من الوظائف لانقسام العلّیة إلى الخارجیّة والتحلیلیة فی الفلسفة الإسلامیة، حیث إنّ البرهان یعدّ من المجالات التی تلعب العلّة التحلیلیة دوراً هامّا فیها، کما أنّ البرهان کالمنهج المنطقی الوحید والصالح لإکتساب الیقین، یعرّض للکثیر من التطوّرات والوظائف فی ضوء العلّیة التحلیلیة وهی عبارة عن:

    1. فاعلیة البرهان الاقترانی الحملی؛
    2. النزعة الحصریة إلى أقسام البرهان فی "اللمّ"، و"الدلیل"، و"إنّ المطلق" (بمثابة معلولین لعلة واحدة)، والردّ على برهان "الملازمات العامّة".
    3. تعدّ إمکانیة طرح برهان "اللمّ" فی إثبات وجود الله تبارک وتعالى ونقد برهان "شبه اللمّ" من أثرات العلّیة التحلیلة فی مجال البرهان.

    الکلمات الدالّة: الوظیفة، العلّیة التحلیلیة، برهان الملازمات العامّة، برهان اللمّ، برهان إنّ المطلق، برهان شبه اللمّ.

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1395) الملخص. فصلنامه معرفت فلسفی، 14(2)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."الملخص". فصلنامه معرفت فلسفی، 14، 2، 1395، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1395) 'الملخص'، فصلنامه معرفت فلسفی، 14(2), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). الملخص. معرفت فلسفی، 14, 1395؛ 14(2): -