معرفت فلسفی، سال یازدهم، شماره سوم، پیاپی 43، بهار 1393، صفحات -

    المحتویات

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    المبادى‏ء الإبستمولوجیة لکمال الإنسان النهائى من منظار آیه‏اللّه محمّدتقى مصباح

    حسن جان‏نثارى

    أحمد أبوترابى

     

    الخلاصة

    على الرغم من أنّه لا خلاف فى کون الکمال مرغوبا فیه؛ ولکن مفهوم الکمال نفسه هو محلّ خلاف سواء على الصعیدین العملیّ والنظریّ، وتضرب هذه الخلافات بجذورها فی مبادى‏ء مبحث الکمال النهائی للإنسان، حیث أدّت هذه الخلافات إلى نشوء المدارس الأخلاقیّة المختلفة، وتعتبر المبادى‏ء الإبستمولوجیّة من أهمّ هذه المبادى‏ء. لقد قام الباحثان فى هذه المقالة بدراسة حول المبادى‏ء الإبستمولوجیّة للکمال من منظار آیه‏اللّه العلّامة مصباح، وعلى أساسها فإنّ المعرفة أمر ممکن بل متحقّق ویمکن إثباته عبر بیان مفید للیقین. إضافة إلى ذلک، فإنّ وسائل المعرفة لا تنحصر فى العقل والحسّ؛ بل یعتبر الوحى والکشف الشهودى من جملة الوسائل الرئیسة للمعارف البشریة. کذلک بناءً على رؤیة سماحته، فإنّ العلاقة بین فعل الأخلاق وغایته هى من نوع العلاقة الضروریة (الضرورة بالقیاس).

     

    کلمات مفتاحیة: مبادى‏ء الکمال النهائى، إمکان المعرفة، وسائل المعرفة، الأوامر والنواهى الأخلاقیّة، سماحة آیه‏اللّه العلّامة مصباح.

    القیمة الإبستمولوجیة للاطمئنان والیقین والعلم المتعارف والظن

    دراسة مقارنة

    عبداللّه محمّدى

    الخلاصة

    یعتبر تحلیل القیمة الإبستمولوجیة ل«الاطمئنان» من أکثر المباحث تطبیقا فى الإبستمولوجیا، لکن حلّ هذه المسألة یتوقّف على قیاس النسبة بین «الاطمئنان» والمراتب الأخرى للمعرفة. یهدف الباحث فى هذه المقالة ـ التى تمّ تدوینها فى قسمین کلّیین ـ إلى تقدیم رؤیة جدیدة حول اعتبار «الاطمئنان». لقد تطرّق الباحث فى القسم الأوّل إلى المقارنة بین الاطمئنان والعلم والظنّ عبر مراجعة مؤلّفات الحکماء والمتکلمین والأصولیین ومن ثمّ قام ببیان عملیة إلحاق «الاطمئنان» ب«العلم العادى»، وفى القسم الثانى تمّ تقییم الرؤى المختلفة حول معیار اعتبار الاطمئنان وإلقاء الضوء علیها، واتضح أنّ «الاطمئنان» لیس کمثل الظنّ الذى یفقد الاعتبار ویحتاج إلى الأدلّة التى تضفى علیه الاعتبار، بل هو معتبر ک«العلم العادى»، وقد اعتمد الباحث فى هذه المقالة على منهج بحث وثائقى ـ تحلیلى.

     

    کلمات مفتاحیة: الاطمئنان، الیقین، العلم العادّى، العلم المتعارف، الظنّ، القیمة الإبستمولوجیة.

     

    المادّیّة وإمکان الوعى

    رضا صادقى

    الخلاصة

    تعتبر المادّیّة نوعا من الانحصاریّة فى مجال الوجود والتى طُرِحت فى العصر الحدیث على بساط البحث ضمن إطار الفلسفات المیکانیکیة فى بادى‏ء الأمر واعتمادا على النظریّة الذرّیّة (أتمیسم). على الرغم من أنّ هذه الرؤیة عن المادّیّة لیست لها أتباع کثیرون فى الوقت الحاضر وذلک بسبب التشدّد الفکرى السائد فیها؛ ولکن الافتراضات المسبقة فى المادّیّة لها حضور ملحوظ فى الإبستمولوجیا. یتطرّق الباحث فى هذه المقالة إلى دراسة نقدیة لمستلزمات هذه الافتراضات المسبقة فى علاقتها بعاملین هما الوعى والاختیار، وفى هذا السیاق یقوم بدارسة المذهب الفیزیائى، والسلوکیة (أو النظریّة السلوکیة)، والنموذج الکومبیوترى للعقل، والإبستمولوجیا المتطبّعة بمثابة التوجّهات المادّیّة فى الإبستمولوجیا المعاصرة، وفى نهایة المطاف یجعل اللوازم المشترکة لهذه التوجّهات والتى تنبنى على الحتمیّة وإمکانیّة التنبّؤ بالسلوکیات الفردیّة والجماعیّة للإنسان فى معرض النقد. إنّ المنهج المتبّع فى هذه المقالة هو المنهج التحلیلى کما تؤکّد نتائج هذه الدراسة على عدم نجاح التوجّهات المادّیّة فى مجال العلوم الإنسانیّة.

     

    کلمات مفتاحیة: المادّیة، الحتمیّة، المذهب الفیزیائى، السلوکیّة (أو النظریة السلوکیّة)، الإبستمولوجیا المتطبّعة.

    عوائق خضوع حقیقة الوجود للحکم

    حسین عشاقى

    الخلاصة

    لقد أثبتنا سابقا فى المقالة المسمّاة «عدم خضوع الوجود للحکم» أنّ الوجود (بصفته مطلق الحقیقة) لا یخضع للحکم ولا یمکن أن یکون له أیّ حکم وذلک عبر إقامة بعض البراهین على ذلک؛ بناءً على هذا لا یمکن عدّ الوجود (بصفته مطلق الحقیقة وبمختلف تعابیره) موضوعا للفلسفة الأولى. ویهدف الباحث فى هذه المقالة التى تمّ تدوینها على إثر المقالة الأولى إلى الکشف عن العوائق التى تحول دون خضوع الوجود للحکم وجعله موضوعا للفلسفة، حیث أشیر إلى أربعة عوائق بشکل عامّ وهى:

    1. عدم خضوع الوجود للتکثّر

    2. امتناع العروض على حقیقة الوجود

    3. امتناع عروض «الواجب بالذات» و «الممتنع بالذات» على الوجود

    4. اللّانهائیّة لحقیقة الوجود

    والهدف من تدوین هذه المقالة هو أن نبیّن أنّ الوجود (بصفته مطلق الحقیقة وبمختلف تعابیره) لا یعدّ موضوعا للفلسفة الأولى وذلک عبر عرض للعوائق التى تحول دون خضوعه للحکم.

     

    کلمات مفتاحیة: حقیقة الوجود، الحقیقة المطلقة، موضوع الفلسفة، عدم خضوع الوجود للحکم، أحکام الوجود، وحدة الوجود، المعقولات الثانویة الفلسفیة.

    النسبة بین الوجود والشیئیّة دراسة مقارنة بین آراء ابن سینا ونیثن سمن

    آذر کریمى

    محمّد سعیدى‏مهر

    الخلاصة

    تعتبر الدراسة حول النسبة بین مفهومین أساسیین هما الوجود والشیئیّة (أو الموجود والشى‏ء) من المسائل المهمّة فى الأنظمة المیتافیزیقیّة. إنّ النسبة التى یتصوّرها الفیلسوف بین المفهومین وعبر الاعتماد على المبادى‏ء الخاصّة، تؤثر فى تصنیف أشیاء العالم والحالة المیتافیزیقیة للمعدومات. لقد قام الباحثان فى هذه المقالة بالتعریف بنظریتین لابن‏سینا و نیثن سمن حول النسبة بین الوجود والشیئیة، وبما أنّ رؤیة ابن‏سینا تعدّ بمثابة ردّ فعل لرؤیة المتکلمین الإسلامیین، فقد أشار الباحثان إلى نظریة المتکلمین إشارة سریعة، حیث یرى المتکلمون المسلمون قبل قرون ونیثن سمن فى القرن الحاضر وبالاستناد إلى مبادى‏ء ودوافع مختلفة بأنّ النسبة بین الوجود والأشیاء هى نسبة العموم والخصوص مطلقا؛ فى حین أنّ ابن‏سینا یؤکّد جلیّا على مساوقة الوجود للشیئیة. إنّ الهدف من تدوین هذه المقالة هو الوصول إلى فهم أفضل لرؤیة ابن‏سینا عبر دراسة النسبة بین الوجود والشیئیة فى الفلسفة التحلیلیة المعاصرة، وذلک فى الإطار النظرى للبحث. کما ویسعى الباحثان بشکل أخصّ وراء الکشف عن مکانة وجهة نظر ابن‏سینا عبر مقارنة أوجه التشابه والاختلاف بین النظریتین لکلا الفیلسوفین. ویتمثل الهدف الفرعى لهذه الدراسة (دراسة النسبة بین الوجود والشیئیة) فى الإشارة إلى أحد أبرز لوازمها وهى المکانة المیتافیزیقیة للمعدومات وسبل الحل المختلفة لکل من الفیلسوفین للإخبار عن المعدومات.

    کلمات مفتاحیة: الوجود، الشیئیة، الاتّصاف بالصفات، المعدومات، ابن‏سینا، نیثن سمن، النزعة الفعلیة غیرالجدّیة.

     

    المادّة الطبیعیّة فى الحکمة السینویّة

    غلامحسین رحیمى

    الخلاصة

    إنّ محور البحث والتحلیل فى هذه المقالة هو المادّة التى هى بمثابة موضوع مشترک بین العلم والفلسفة. وفى هذا الإطار، نشیر فى البدایة إلى آراء بعض من الفلاسفة وأصحاب الرأى المتقدّمین والمتأخّرین حول المادّة، ومن ثمّ نقوم بتحلیل المادّة فى مفاهیمها الأوّلیّة والثانویّة والتجریبیّة والنسبة بین بعضها والبعض الآخر. إنّ مفهوم المادّة فى الفلسفة الإسلامیة لم یتعرّض للتغییر خلال القرون المتمادیة ولم تؤثّر الاکتشافات العلمیة الرائعة فى هذا المجال على الفلاسفة المسلمین، حیث أدّى إلى عدم مواکبتهم لمتطلّبات العصر، وبالتالى هذه التعاریف لا تمتّ إلى المادّة المدروسة فى العلوم التجریبیة بصلة، سیتضح فى هذه المقالة أنّه یمکن العثور على علاقة مناسبة بین المادّة البرهانیّة فى الفلسفة الإسلامیّة والمادّة التجریبیّة فى العلم الحدیث، إذا تعاطینا مع المادّة فى الفلسفة الإسلامیة بمنظار جدید.

     

    کلمات مفتاحیة: المادّة، الهیولى (الأصل المادّى)، الصورة، الحکمة السینویّة، الکتلة، الطاقة.

    الشروط الصوریّة للتعریف

    رحمة اللّه رضائى

    محمّد حسین‏ زاده

    الخلاصة

    إنّ التعریف، على حسب ادّعاء المنطقیّین، هو طریق لتحصیل التصوّرات المجهولة، بحیث لا یوجد أیّ طریق آخر للمعرفة الحقیقیة ببعض الأمور إلّا من خلاله، والسؤال الذى یطرح نفسه هنا هو: أین وکیف یمکن للتعریف أن یؤدّى هذا الدّور؟ وما هى شروطه؟ إنّ الوصول إلى قسم من الإجابة یهدینا إلى الدراسة حول شروط التعریف ومنها الشروط الصوریّة له. إنّ ترکیب أجزاء التعریف وکیفیة ترتیبها هما من الشروط الصوریّة المهمّة للتعریف؛ ولکن القبول بهذا الشرط یتطلّب أبحاثا کثیرة؛ الأمر الذى ینمّ عن التشابک فى هذا البحث، بحیث نفهم عبر المتابعة فى دراسته أنّ التعریف لیس موضوعا منطقیّا محضا؛ بل هو یتمتّع بهویة فلسفیّة وإبستمولوجیة کما یحظى کذلک بجوانب لغویة.

     

    کلمات مفتاحیة: الشرط الصورى، الترکیب، العامّ والخاصّ، البداهة، التعریف المنطقیّ، التعریف اللّغوى.

     

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1393) المحتویات. فصلنامه معرفت فلسفی، 11(3)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."المحتویات". فصلنامه معرفت فلسفی، 11، 3، 1393، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1393) 'المحتویات'، فصلنامه معرفت فلسفی، 11(3), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). المحتویات. معرفت فلسفی، 11, 1393؛ 11(3): -