معرفت فلسفی، سال یازدهم، شماره دوم، پیاپی 42، زمستان 1392، صفحات -

    الخلاصة

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

     المعرفة الفلسفیة ـ السنة الحادیة عشرة، العدد الثانی، شتاء 1392ش ـ ص 11ـ26

    شیخ الإشراق و مسألة الوجود الذهنى

    فاطمة حسینى مجرّد
    رضا أکبریان

    الخلاصة
    إنّ شیخ الإشراق یُعدّ من أتباع نظریة الوجود الذهنى، حیث یبرهن على إثباتها ویعترف بالتباین بین عالم الذهن (المفهوم) وعالم العین (الخارج)، وکذلک یقرّ بوجود الصور المعقولة فى الذهن، لکنّه لا یرى أنّ الصورة المعقولة هى معیار للإدراک والتعقّل، فإنّ إدراک الحقائق برؤیة السهروردى یتحقّق عبر الکشف المباشر وبدون الواسطة للنفس الذى یطلق علیه اسم «العلم الإشراقى»، فبالتالى معیار الإدراک حسب رؤیته هو العلم الإشراقى للنفس. والصورة المعقولة التى تتحقّق تزامنا مع العلم الإشراقى فى الذهن والتى لها وجود مثالى على حسب رأیه، تُعدّ صورةً تبعیّةً وثانویةً. إنّ النفس یتحقّق لها إدراک الأشیاء عبر العلم الإشراقى وحینئذ تبرز صورة الشى ء فى الذهن إلى الوجود على أساس برهان شیخ الإشراق، بناءا على ذلک لا یتعارض اعتقاد السهروردى بالوجود الذهنى مع العلم الإشراقى ویمکن الجمع بینهما.

    کلمات مفتاحیّة: الوجود الذهنى، الصورة المعقولة، العلم الإشراقى، السهروردى.

     

    المعرفة الفلسفیة ـ السنة الحادیة عشرة، العدد الثانی، شتاء 1392ش ـ ص 27ـ48

    قوة الخیال والإدراک الخیالى من وجهة نظر ابن سینا و السهروردى

    میثم رزمکیر
    سید محمد الإنتظام

    الخلاصة
    ما هو دور قوّة الخیال مقارنة مع القوى الإدراکیة الأخرى وما هى مهمّتها؟ هل الإدراک الخیالیّ أمر مادّى یرتبط بعالم المحسوسات أم هو أمر مجرّد؟ إنّ ابن سینا والسهروردى یعرّفان قوّة الخیال بصفتها إحدى القوى الباطنیة ویعتقدان بأنّ الخیال هو مرحلة من مراحل الإدراک.
    لقد قام الباحثان فى هذه المقالة ببیان الأسس الأنطولوجیة ومن ثمّ الأسس السیکولوجیة لابن سینا أولاً، حیث یتّضح أنّه یتطرّق إلى قوة الخیال من منظار المشائیة، ویعتقد بأنّ قوّة الخیال هى قوّة تحافظ فى نفسها على الصّور الموجودة فى الحسّ المشترک وتحدّد الخیالَ فى إطار عالم الحسّ أثناء عملیّة الإدراک الخیالى. وبعد ذلک تسعى المقالة وراء بیان الأسس الأنطولوجیة والوظائفیة لشیخ الإشراق، حیث یتناول السهروردى قوّة الخیال بالبحث من منظار المدرسة الإشراقیّة ویعتقد بأنّها قوّة مادیّة کما یعتقد ابن سینا، لکنّه یرفض نظریّته فى عملیّة الإدراک الخیالى، ویرى أنّ الصور المشهودة فى قوّة الخیال هى تلک الصور التى برزت فیها. یعتقد السهروردى بأنّ هناک عالم سوى عالم المادّة یحتوى على صور الأشیاء برمّتها وتَظهر هذه الصور فى قوّة الخیال أثناء عملیّة الإدراک الخیالى، حیث أطلق علیه اسم «عالم المثال» أو «الصور المعلّقة»، وفى الختام تعنى المقالة بدراسة القواسم المشترکة والمسائل الخلافیة بین الفیلسوفین.
    کلمات مفتاحیة: قوّة الخیال، الإدراک الخیالى، عالم المثال، المجرّد، المادّى، النفس، القوى الباطنیّة، عالم المادّة.

     

    المعرفة الفلسفیة ـ السنة الحادیة عشرة، العدد الثانی، شتاء 1392ش ـ ص 49ـ61

    دراسة مسألة الکلیّات من منظار ابن سینا و تفسیر خواجة نصیرالدین الطوسى لها من خلال کتاب الإشارات والتنبیهات

    محمّدهادى توکّلى
    على الشیروانى

    الخلاصة
    یدّعى ابن سینا فى بدایة إلهیات الإشارات بأنّ البحث فى المحسوسات یفضى إلى الکشف عن وجود أمر غیر محسوسٍ ومجرّد، وعبر حمل الماهیّات المخلوطة على الماهیّة اللّابشرط یستدّل على أنّ الماهیّة اللّابشرط بریئة من العوارض المادیّة للماهیّات المخلوطة ولذلک فهى غیر محسوسة. وقد یوهم قول ابن سینا هذا أنّه یعتقد بوجود الماهیّة اللّابشرط أعلاه خارج الأذهان، بحیث أنّ خواجة نصیرالدین الطوسى فى تفسیره لقول ابن سینا یصدر الحکم لصالح خروج الماهیّة اللّا بشرط على الرغم من کونها غیر محسوسة وهذا على خلاف ما أتى فى بعض کتبه حیث یرى بامتناع وجود الأمر الکلّى فى الخارج، بینما أنّ ابن سینا لا یعتقد بوجود الأمر الکلّى إلّا فى الذهن على حسب القرائن الموجودة فى بعض کتبه، فیبدو أنّ ابن سینا یسعى وراء إثبات أنّ الکلّى الموجود فى الذهن أو بعبارة أخرى الماهیّة اللّا بشرط فى ظرف الذهن هو أمرٌ مجرّد فبالتالى یثبت وجودا مجرّدا من نفس الطریق.

    کلمات مفتاحیة: الکلّى، النفس الناطقة، المجرّد، المحسوسات، ابنسینا، الخواجة نصیر الدین الطوسى.

    المعرفة الفلسفیة ـ السنة الحادیة عشرة، العدد الثانی، شتاء 1392ش ـ ص 63ـ82

    دراسة حول العقل والعقلانیة واکتفائهما الذاتى برؤة الفلاسفة من منظار الردّ على شبهات معارضى الفلسفة

    محمّد سربخشى
    على رضا تاجیک

    الخلاصة
    إنّ التقابل بین العقل الفلسفى والعقل الدینى ونفى العقلانیة الفلسفیة من جملة المواضیع الحدیثة التى یتطرّق إلیهما بعض الکتّاب فى مجال الفکر الدینى فى عصرنا الراهن، وکذلک اکتفاء العقل الفلسفى بذاته، ووقوعه فى براثن قواعد الفلسفة الإغریقیة هما شبهتان أخریان تحومان حول النزعة إلى الفلسفة، حیث یمکن القول بأنّ سوء الفهم لمعنى العقل والعقلانیّة فى الفلسفة الإسلامیة، وکذلک قلة المعرفة بأفکارها الخالصة هما من الأسباب الرئیسة والمؤثّرة فى نشوء هکذا تصوّرات واتهامات.
    لقد قام الباحثان فى هذه المقالة بالردّ على الشّبهات أعلاه وذلک عبر مراجعة معانى هذه المفردات، ودراستها من جدید فى ضوء النصوص الأصیلة للفلسفة الإسلامیة.

    کلمات مفتاحیة: العقل، العقلانیة، العقل الدینى، العقل الفلسفى، اکتفاء العقل بذاته.

    المعرفة الفلسفیة ـ السنة الحادیة عشرة، العدد الثانی، شتاء 1392ش ـ ص 83ـ105

    براهین دیکارت على الثنائیّة  الجوهریة، دراسة و نقد

    محمّدکاظم رضازادة الجودى

    الخلاصة
    بناءا على نظریة الثنائیة الجوهریّة فإنّ الإنسان یتکوّن من جوهرین مختلفین: هما النفس أو العقل غیر المادّى والجسد المادّى وبینهما تباین ذاتیّ. ویُعدّ رینیه دیکارت من أکثر شارحی هذه النظریة صیتاً ومن أشهر المدافعین عنها فى العصر الحدیث، حیث وهبها حیاةً جدیدة، وأتى ببراهین عدیدة علیها ک«توظیف اللّغة» و «السلوک الإبداعى» و «لتشکیک الممنهج» و «الإدراک الحسّى المتمایز» و «عدم قابلیة النفس للانقسام»، وأعاد هیکلیة البراهین أعلاه لصالح هذه النظریّة. لقد قام الباحث فى هذه المقالة ببیان هذه البراهین الخمسة بشکل واضح ومن ثمّ وضعها عرضةً للنقد، إضافةً إلى ذلک تمّت الإشارة إلى بعض الإشکالیات التى تواجهها نظریة الثنائیّة الجوهریة بشکلٍ عامٍ.

    کلمات مفتاحیة: رینیه دیکارت، الجوهر العقلیّ، الجوهر المادّى، المعرفة، التفکیر، التمایز بین النفس والجسد، الأبعاد.

    المعرفة الفلسفیة ـ السنة الحادیة عشرة، العدد الثانی، شتاء 1392ش ـ ص 107ـ128

    منهجة نفى المنهج فى الهرمنیوطیقا الفلسفیة لغادامیر

    محمدحسین المختارى
     مهدى سرلک

    الخلاصة
    إنّ الهرمنیوطیقا الفلسفیة هى إحدى أبرز التوجهات الهرمنیوطیقیة التى وضعت أُسسها وتمّ بیانها على ید مارتن هایدغر، حیث دوّنها هانز جورج غادامیر ووسّع من نطاقها، فهو الذى کان یعتبر من طلاب هایدغر الخصوصیة، فهذا الأخیر قد تطرّق فى أشهر کتبه حول الهرمنیوطیقا المسمّى ب«الحقیقة والمنهج» إلى النقد البنّاء والموسّع لفکرة الهرمنیوطیقا المنهجیّة التى تهتمّ بتقدیم أسس التفسیر الصحیح للنصوص وقواعدها ومنهجیّتها، ولکن غادامیر بنى هیکله الهرمنیوطیقى على نفى المنهج والفینومینولوجیا (علم الظواهر) للفهم الوجودى، ویقدّم نموذجا للتفاهم الجدلى اعتمادا على أسسه الهرمنیوطیقیة.
    لقد قام الباحثان فى هذه المقالة بتوصیف کیفیة ارتکاز فلسفة غادامیر الهرمنیوطیقیة على نفى المنهج، وکذلک تحلیلها لکى تتاح الفرصة لدراسة هذا المنهج إضافة إلى بیان «التفاهم الجدلى المبنى على السؤل والجواب» بصفته المنهج البدیل لغادامیر فى نفى المنهج، و سیتّضح أنّ نموذجه یعانى من مشاکل عدیدةٍ کالإبهام والدور والتسلسل.

    کلمات مفتاحیة: الهرمنیوطیقا، الهرمنیوطیقا الفلسفیة، غادامیر، المنهج، المنهجیة.

    المعرفة الفلسفیة ـ السنة الحادیة عشرة، العدد الثانی، شتاء 1392ش ـ ص 129ـ140

    وقفة عند الاستقراء الریاضى

    لطف الله النبوى
     على بیکدلى

    الخلاصة
    إنّ مبدأ الاستقراء الریاضى یعتبر من المبادى ء المهمّة التى یُستخدم فى إثبات القضایا الأساسیة فى المنطق الجدید وکثیر من القضایا الریاضیّة. هناک سؤل یطرح نفسه وهو هل هذا المبدأ بدیهیّ؟ یبدو أنّ الشهود العرفی لا تؤیّد أنّه من المبادئ البدیهیّة. بناءا على هذا فإنّ وضوح البراهین التى تنبنى على المبدأ أعلاه هو أمر مشکوک فیه وبالتالى تبریر البرهان المتعلقة بهکذا قضایا رهینة بالإقرار بصحّة مبدأ الاستقراء الریاضیّ. یرى الباحثان أنّ من الممکن إثبات هذا المبدأ إعتماداً على المفاهیم والأصول الأوّلیة لمجموعة الأعداد الطبیعیة، ومن ثمّ ترتفع الهواجس المحتملة حول التشکیک فى الإحکام المنطقى لمبدأ الاستقراء الریاضى والقضایا المبنیّة علیه فى المنطق الجدید.

    کلمات مفتاحیة: الأعداد الطبیعیة، مجموعة، مبدأ الاستقراء الریاضى.
     

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1392) الخلاصة. فصلنامه معرفت فلسفی، 11(2)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."الخلاصة". فصلنامه معرفت فلسفی، 11، 2، 1392، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1392) 'الخلاصة'، فصلنامه معرفت فلسفی، 11(2), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). الخلاصة. معرفت فلسفی، 11, 1392؛ 11(2): -